الاثنين، أبريل ١٤، ٢٠٠٨

أراكم هناك :)

انتقلنا :)

السبت، سبتمبر ٠٨، ٢٠٠٧

مرحبااااا

رمضان على الأبواب
أسبوع يفصلنا عنه
كم أنا مشتاقة له :)

رمضان الفائت كان مختلفاً عن الرمضانات الماضية
و رمضان هذا سيكون مختلفاً كذلك
لا أعلم كيف سيكون
فهذا أول رمضان تشهده ابنتي الصغيرة
و طبعاً لازم و اجباري أسوي قرقيعان لها :)
و هذا الموضوع صار شغلي الشاغل هذه الأيام
و لا أريده أن يشغلني خلال الشهر الكريم لذا أحاول أن أنتهي منه في أقرب وقت ممكن
المشكلة أن زوجي يرى أن الموضوع مبالغ فيه و أنه لا داعي "للخبه"
فقرقيعان " الصيداوي" يفي بالغرض
!!!!
المشكلة انه لا يعرف سوالف الحرييييييييم و " خبة " الحريم
و لا يعلم ان القرقيعان هالأيام صار اسمه قرقيعان غصبن عليكم !!
و في الحقيقة المشكلة ليست في القرقيعان نفسه و ليست فيما يظنه زوجي و لكن المشكلة في عدد الأكياس المطلوبة و التي ستوزع
أعلم أن والدة زوجي ستطلب عددا كبيرا و أخواته كذلك لذلك خططت لعمل 200 كيس
:
أمي تظن أن العدد مبالغ فيه و زوجي كذلك
و لكني أظن أنه قد لا يكفي لأنني أعلم أن الطلبات راح تزيد من الحين لي القرقيعان " اذا الله احيانا"
و أحلى ما في الموضوع أن صغيرتي ما تدري شالسالفة
...........

باكر السبت.. عطلة
!

..............

الانترنت لا يعمل في شقتي الصغيرة .. للأسف
:\

.......

خلص البنزين

إلى لقاء
:)

الجمعة، أغسطس ١٠، ٢٠٠٧

اشتقت للكتابة.. و لكم

.


.


.


وسط الازدحام و المعمعة التي أعيشها .. وجدتني و من دون شعور أندس في غبار مدونتي "القديمة" .. كم أشعر برغبة للكتابة
أشعر برغبة للفضفضة و الثرثرة و الحديث عن كل الأمور التي حدثت و لازالت تحدث
كل الأمور تغيرت و اختلفت و تشقلبت و انبطحت و تحولت إلى أشكال هندسية مختلفة.. مربعة و دائرية و مستطيلة و سداسية و لكنها ليست مثلثة !!!!

أعلم أنكم تتساءلون عم أتكلم .. لأن حديثي يبدو غريبا و عجيبا.. و من دون ملامح.. و لكن أموراً كثيرة تملأ رأسي و أود أن أتحدث عنها كلها في نفس الوقت.. أشعر بأنني " قاصة" بالسوالف.. أريد أن أخبركم بها كلها أريد أن أفضفض لأن ثمة أمور تحدث لي هذه الأيام و لا أستطيع البوح بها حتى لأقرب المقربين إلي خوفاً على مشاعرهم .. ..!!
عموماً .. قد تجدون أكثر مو " بوست" في يوم واحد للسبب السالف ذكره فأرجو المعذرة أحبتي


صديقتكم البعيدة القريبة
غيوم

الاثنين، أكتوبر ٠٢، ٢٠٠٦

كل يوم

فراشات كثيرة تتطاير في رأسي
ترفرف في كل صوب
أشعر بدوار يلفني
.
.
.
أحتاج إلى ترتيب ذلك الرف
و تلك الطاوله تحتاج إلى تنظيف
و هذه الملابس يجب ارسالها للسيدة غسالة
أما تلك الأطعمه فقد انتهت مدة صلاحيتها فلابد من رميها بالقمامه
إلهي.. كم أشعر بالتعب..الوقت يمر سريعا .. يجري كظبي سريع و الأعمال لا تنتهي
.
.
.
استقبل صباحي دوما برغبة عارمة بالاستئذان أو التغيب عن العمل .. و لكن هذه الرغبة لا تلبث أن تختفي و تتلاشى حينما أتذكر المشرفات و تشددهن " المليق".. أقفز من سريري مسرعة حتى أتفادى زحمة الطريق
أفتح صنبور الماء
فينصب الماء كشلال
و لكن المشكلة أنه باااااااااارد
بارد حد البكاء
أنظر إليه و ينظر إلي
أبتسم
فيمد لسانه مغيظاً
إلهي
لابد من الاقدام
سأغمض عيني و أدخل في خضم هذا الجليد
...
أنتهي من مأساة الماء لتبدأ مأساة الملابس
منذ أن دخلت الشهر السابع من حملي و أنا أعاني من أزمة مع الملابس
حتى تلك الواسعه التي اشترتها خصيصا للحمل صارت ضيقة
و لم يعد لدي سوى أربعة قطع من الملابس " أعيد و أزيد فيهم" كل يوم
و أعلم أنني بعد أيام سأجدها قد ضاقت و صغرتو حينها ستبدأ مأساة أخرى يجب أن أتفاداها بأسرع وقت ممكن
...
ينتهي مسلسل الملابس الضيقه ليبدأ مسلسل الطريق المزدحم و "نحاسة" السائقين التي تصل إلى ذروتها في الصباح الباكر و في رمضان بالذات.. لماذا.. لا أعلم !!؟
...
في الطريق
أفكر كثيراً.. طويلاً
في كل الأشياء
في الماضي
و الحاضر
و القادم
فقاعات الأفكار تكبر و تكبر طوال الطريق
أفكر فيه حينما يجبرني على تناول كميات كبيرة من الطعام
و أفكر في جدتي و هي راقدة بالسرير في غرفتها المظلمة بالمستشفى
و أفكر بصديقتي و خفاراتها التي لا تنتهي
و صديقتي الأخرى التي علمت للتو أنها تحمل جنينها الأول في أحشائها
و أفكر في أمي و أشتاق لها بحجم الكون
أفكر في أختاي و يخنقني الشوق
أفكر في التوأم الجميل و أشتاق لضمهما
أفكر في عبودي خفيف الظل.. في أبي الحنون.. في أخويّ
فتسيل دمعة صغيرة من عيني
إلهي
حياتي لم تعد كما كانت
و أنا لم أعد كما كنت
إلهي.. كم كبرت
و كم تورمت المسئوليات
و كم كبر شوقي و حنيني للجميع
للجميع من دون استثناء
...
يتبع..

الخميس، أغسطس ٠٣، ٢٠٠٦

....

أشياء كثيرة حدثت
عوالم كثيرة تداخلت ببعضها البعض
و أرواح كثيرة اندمجت معاً
.....
لا أعلم من أين يجب أن أبدأ.. كل شيء تغير.. كل شيء اختلف
حياتي غدت شيئاً آخر
و أنا الأخرى غدوت فتاة أخرى..
..
بين ليلة و ضحاها صرت مسئولة عن أشياء كثيرة
شقة
زوج
عمل
و نطفة تتخلق بداخلي
....
لا أعلم- بعد ه\ا الغياب الطويل- من أين أبدأ
انقطعت فجأه عنكم و عن القراءة و الكتابة
و عن عوالم الخيال التي كانت تحتلني
انقطعت و لكني لم انسكم
انقطعت و كلي شوق لمعرفة آخر أخباركم
..
قبل اسبوع تماماً وجدتني أفتح جهاز الكمبيوتر و أنقر على الأزرار
واحداً تلو الآخر
لأرى ما ال\ي حل بالجميع
سعدت بعودة استكانة
و حزنت لاختفاء مها
و تفاجأت من عدم مقدرتي من الوصول لصفحة
broke
..
لا أعلم ما أقول
أحداث الفترة الماضية تدور في \هني بصورة عشوائية غير مرتبة
أعدكم أن أرتبها و أقصها عليكم بالتفصيل
..
و إلى لقاء قريب ان شاء الله :)

الجمعة، يوليو ٢١، ٢٠٠٦

ها قد عدت من جديد :)

اشتقتكم جميعاً :)
.
.
.