الخميس، يوليو ١٤، ٢٠٠٥

SeE YoU.. =)

يمكن.. أسافر اليوم
إدعولي =)
و حطوا بالكم على روحكم =)

الثلاثاء، يوليو ١٢، ٢٠٠٥

الدنيا مو حلوه
:(

KAGAYA



Kagaya

is my favorite artist .. take a look :)












الأحد، يوليو ١٠، ٢٠٠٥

هل جربتم السفر وحدكم؟؟

كان المفروض أسافر الخميس اللي طاف مع أمي و إختي و يدي و يدتي
و لكن
و لأسباب خارجة عن إرادتي تأجلت سفرتي - أنا بروحي- إلى الخميس الياي إن شا الله و طبعا إذا لقوا مكان فاضي
بس أنا يعني نوعاً ما مخترعه مادري ليش.. أول مرة بحياتي أسافر بروحي.. أو ل مرة أركب الطيارة بروحي.. و بصراحة أنا غشيمة بسوالف السفر ما أدري شنو لازم أسوي أول ما توصل الطيارة مطار الديرة اللي بروح لها .. أخاف أتوهق
:S
و عشان جذي بسألكم و خاصة البناااااااااات .
منو جرب يسافر بروحه؟؟
و شنو لازم أسوي أول ما أوصل هناك؟؟

الأربعاء، يوليو ٠٦، ٢٠٠٥

click here :)

الاثنين، يوليو ٠٤، ٢٠٠٥

I've been tagged !!

First of all :


I didn't Know what tag means until I visited the blog of
Farooha :)

.

.

.

.

I've been tagged by

the sweet Omani Girl >>>>>>>>
Namika :D

.

.

.

.

Ok Let's Start !

.

.

.

.
* Number of books I own:
I don't know exactly but I think they are more than 50 , most of them are novels :)
.
.
*Last book I read:
مذكرات صائم
لأحمد بهجت
أنصح بقراءته لمن يود الكركره
:D
.
.
* Five books that mean a lot to me:
1. السجينة
2. تلك العتمة الباهرة
3. الفوارس
4. عباءات محترقة
5. جميع دواوين سوزان عليوان
.
.
*The book I am reading since long but could not finish:
تحت ظلال الزيزفون أو ماجدولين
:)
.
.
I tag : estekana, maha, hopeless poet, and
حنين المساء

الأحد، يوليو ٠٣، ٢٠٠٥

الانتظار الخائن

رنين الهاتف صار هاجسي
أنتظره بترقّب
يدق قلبي بعنف كلما سمعت صوته
و دائماً ما يخيب ظنّي و ظنّ قلبي
و لكني لازلت أنتظر ..!
صديقتي وعدتني بالاتصال.. و أعلم أنها ستفي بوعدها.. و لكنها تأخرت ..!
تاخرت كثيراً
و تأخرت معها نبضات قلبي و ضرباته
و الوقت يجري
كظبي سريع
يفلت من بين أصابعي
أُمسك بزمامه.. فلا يستجيب
أجرّ ذيله.. و لكنه يطير بجناحيّ فراشة إلى سماء بعيدة
فأتأمله و ابتسم: " لا بأس سأتبعك لاحقاً" ؟
.
.
أقفز من سريري.. أجري إلى ركني المفضّل .. حيث المرآة و أدوات الزينة و العطور
أقف أمامهم.. أتأملهم واحداً .. واحداً
العطور تطايرت.. و أحمر الشفاه على وشك التآكل.. و المرآة تعكس وجهاً لا يشبهني
على ذلك الأنف بقع حمراء غريبة.. و على تلك الخدود حبوب دخيلة
أحدق بعينيّ.. أهذا وجهي؟؟!؟
ما كل هذه الأشياء المرسومة عليه؟؟
هل هي حساسية أم ذنب اقترفته؟؟
أتأملني مراراً
أبدو كمهرجٍ حزين.. منظره يثير الضحك و هو أبعد ما يكون عن الضحك
إلهي!.. من أين جاءت هذه البقع ؟؟
ما سبب وجودها؟؟
و ما سبب تأخر صديقتي؟؟
.
.
لازلت أنتظر.. رغم مرور وقت طويل
وقت يفوق قمة إيقرست طولاً و علياً
مرّ شهر يونيو بأكمله و مررت أنا فيه كحلزون ينتظر الفرج
و أقبل شهر يوليو بثوبه الساخن
شهري المفضّل الذي شهد ولادتي
سأبلغ الثالثة و العشرين في أواسطه.. و لازلت انتظر
هل سيخذلني كما فعل الكثيرون؟؟ أم سأظل أنتظر ككوكب حزين يدور في فلكه وحيداً بانتظار قمر يؤنسه و يشتت أوجاعه في أرجاء الكون الشاسع؟؟
.
.
الوقت يمضي.. و الكلّ يمضي.. و الليل يقبل بثوبه الأسود الفضفاض المرصّع بالنجوم ليأكل انتظاري..
سأبتلع وعود صديقتي و صبري الطويل مع حبوب الحساسية المنوّمة .. و أنام على صدر الليل الحنون لأنسى كل الوجود و لا أرى سوى شريط أحلامي السعيد
....

الجمعة، يوليو ٠١، ٢٠٠٥

إلى أمي

هذه قصيدة بعنوان " إلى أمي" على ما أظن
و هي للشاعر محمود درويش
كلماتها بسيطة و لكنها تعني لي الكثير
و كل كلمة فيها على بساطتها تحمل معاني كثيرة و رقيقة برقة الفراشة
ها هي القصيدة بين ايديكم
أرجو أن تنال إعجابكم
كل الود
:)
.
.
.
.
أحن
الى خبز أمي
وقهوة أمي
ولمسة أمي
و تكبر في الطفولة
يوماً على صدر أمي
وأعشق عمري لأني
اذا مت أخجل من دمع أمي
خذيني ، اذا عدت يوماً
وشاحاً لهديك
وغطي عظامي بعشب
تعمد من طهر كعبك
وشدي وثاقي
بخصلة شعر
بخيط يلوح في ذيل ثوبك
ضعيني، إذا ما رجعتُ
وقوداً بتنور نارك
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت ، فردي مجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافيردرب الرجوع
!..لعش انتظارك

عذراً ماما

ملابس كثيرة منتشرة باتساع غرفتي.. و مشاعر ندم عميق مكومة في قلبي
و أنا منطرحة على سريري كدودة نافقة لا ترجو سوى رحمة ربها و غفرانه
ليتني كنت دودة..! على الأقل سأكون أكثر نفعاً لنفسي و لغيري.. سأكون بلا شعور.. لن أتألم ولن أوجع أحد.. سأحيا في مجتمع لا يشعر و لكنه يعيش
.
.
.
أسمع صوتها
صوت أمي يتسلل إلى غرفتي رغماً عنّي
يتسلل عبر فتحات بابي الخشبي
الهواء يقف في صف أمي
ينقل صوتها الدافئ إليّ ليشعرني بالذنب و بالمزيد من الندم
!..كم أنا حمقاء..! كم أنا غبية..! كم أنا مقيتة
و كم هي طيبة
حجم طيبتها يفوق الكون و قلبها الشاسع.. يتسع لأكوان كثيرة لتعيش فيه بسلام و حب و خير كثير
.
.
.
أمي
أعذري طيشي و حماقتي و غبائي
أعذريني
لا.. لا تعذريني
إضربيني
وبخيني
عاتبيني.. و لكن لا تخنقيني بصمتك
أرجوكِ.. إغفري لي
فرضاك هو مفتاح رضا الرحمن
أدخلي غرفتي
وبخيني على هذه الملابس البعثرة و على هذا السرير الغير مرتّب
خذيني من يدي و افعلي ما شئتِ
و لكن لا تنسي أن تصفحي عنّي
فأنا لازلت طفلة ساذجة تحوم في فلك طيبتك و ترجو رضاكِ
أتضاءل أمام حلمك.. أتقزّم أمام حبك.. و أغرق في بحر ذنوبي العميق
.
.
.
أعدك الآن يا أمي
أنني سأكون كما تحبين
و أحبك أكثر مما تريدين
و سأجري من خلفك سريعاً
لألتقط الخير الذي يتساقط كمطر غزير من حضنك الحنون
.
.
.
أمّي... هل تسامحيني؟؟